مصارعة النساء في السنغال !
تنتشر رياضة المصارعة التقليدية في السنغال أكثر من انتشار رياضة كرة القدم، حيث تدر هذه الرياضة على لاعبيها الكثير من المال والشهرة، ومن المتعارف عليه أن معظم ممارسي هذه الرياضة من الرجال، ولكن في منطقة كاساماني الجنوبية تتواجد النساء اللاتي يمارسن تلك الرياضة من زمن طويل . والمصارعة التقليدية في السنغال تختلف عن المصارعة الاولمبية، فيجب على النساء اتقان اساليب معينة حتى يستطعن التقدم في هذه الرياضة. ومن لاعبات السنغال الأكثر شهرة ايسابل سامبو والتي نجحت في الحصول على المركز الخامس في اولمبياد لندن العام الماضي. وتتدرب المصارعات على الشاطيء.
ومن الطريف في الأمر ، أنه عادة ما يصاحب منافسات المصارعة آداء بعض الرقصات الشعبية. وأيضا الرجال الذين لا يستطيعون ان يمارسوا الرياضة، يحاولون الترفيه عن الجمهور خلال المهرجان بارتدائهم لأزياء نسائية. ويرتدي المصارعون الكثير من الأشياء التي يرون ان لها معنى، فحتى لون القماش الذين يرتدونه له مغزى ما. يرتدي الرجال الممارسون لهذه الرياضة تمائم لجلب الحظ، ولكن هذه العادة ليست منتشرة على نطاق واسع بين النساء اللاتي يمارسن هذه الرياضة.
تنتشر رياضة المصارعة التقليدية في السنغال أكثر من انتشار رياضة كرة القدم، حيث تدر هذه الرياضة على لاعبيها الكثير من المال والشهرة، ومن المتعارف عليه أن معظم ممارسي هذه الرياضة من الرجال، ولكن في منطقة كاساماني الجنوبية تتواجد النساء اللاتي يمارسن تلك الرياضة من زمن طويل . والمصارعة التقليدية في السنغال تختلف عن المصارعة الاولمبية، فيجب على النساء اتقان اساليب معينة حتى يستطعن التقدم في هذه الرياضة. ومن لاعبات السنغال الأكثر شهرة ايسابل سامبو والتي نجحت في الحصول على المركز الخامس في اولمبياد لندن العام الماضي. وتتدرب المصارعات على الشاطيء.
ومن الطريف في الأمر ، أنه عادة ما يصاحب منافسات المصارعة آداء بعض الرقصات الشعبية. وأيضا الرجال الذين لا يستطيعون ان يمارسوا الرياضة، يحاولون الترفيه عن الجمهور خلال المهرجان بارتدائهم لأزياء نسائية. ويرتدي المصارعون الكثير من الأشياء التي يرون ان لها معنى، فحتى لون القماش الذين يرتدونه له مغزى ما. يرتدي الرجال الممارسون لهذه الرياضة تمائم لجلب الحظ، ولكن هذه العادة ليست منتشرة على نطاق واسع بين النساء اللاتي يمارسن هذه الرياضة.