لم تكن البريطانية أماندا روس (41 عامًا)، تعرف أنها حامل في الشهر الثامن أو السابع، وقد تم اكتشافها لحملها، عندما كانت تتسوق مع شريكها بول دين، وفي اعقاب مفاجأة الالام الشديدة والتشنجات في المعدة، توجهت بعدها إلى المركز الصحي المحلي ليفحصها طبيب عام، ويحولها بالتالي إلى القابلة.
اماندا: لم أشعر بركلات الجنين وحركته داخل بطني
وفي حديث معه قال بول لصحيفة الديلي ميل البريطانية انه "تم إرسال أماندا إلى المنزل مع بعض الأدوية للمعدة، لكنها اضطرت في الواحدة والنصف صباحًا، للذهاب إلى المستشفى لان بطنها كانت تهدر". واصطحبها بول، الذي لديه طفلان واثنان من الأحفاد من زواجه الأول، إلى أقرب مستشفى، وهناك تم فحصها بسرعة وقالت إنها دققت ونقلت على الفور بواسطة سيارة إسعاف إلى وحدة الأمومة في مستشفى الجنوب في بريستول.
ووصلت أماندا هناك في الخامسة والنصف صباحًا حيث 5:30 ووجد جهاز نبضات قلب الجنين الذي لم يولد أن الوضع خطير، فأجرى الأطباء عملية قيصرية، وولدت الطفلة كلو بعد 80 دقيقة. ومكثت أماندا، التي لم يسبق لها الحمل، في المستشفى مدة 6 أيام، قبل أن يسمح لها بالعودة إلى سكنها في غرفتي نوم في يخت في جنوب جلوسيستر شاير.
وعبرت اماندا عن مشاعرها قائلة: "حين عرفت أنني كنت حاملاً، كانت صدمة كبيرة لي ومازلت لا أستطيع أن أصدق ما حدث"، وتتابع "لم يكن لدي أي فكرة كنت أتوقع أن أشعر بالغثيان صباحًا، أو أن أشعر بركلات الجنين وحركته داخل بطني، لكنني لم أشعر بأي شىء".
اماندا: لم أشعر بركلات الجنين وحركته داخل بطني
وفي حديث معه قال بول لصحيفة الديلي ميل البريطانية انه "تم إرسال أماندا إلى المنزل مع بعض الأدوية للمعدة، لكنها اضطرت في الواحدة والنصف صباحًا، للذهاب إلى المستشفى لان بطنها كانت تهدر". واصطحبها بول، الذي لديه طفلان واثنان من الأحفاد من زواجه الأول، إلى أقرب مستشفى، وهناك تم فحصها بسرعة وقالت إنها دققت ونقلت على الفور بواسطة سيارة إسعاف إلى وحدة الأمومة في مستشفى الجنوب في بريستول.
ووصلت أماندا هناك في الخامسة والنصف صباحًا حيث 5:30 ووجد جهاز نبضات قلب الجنين الذي لم يولد أن الوضع خطير، فأجرى الأطباء عملية قيصرية، وولدت الطفلة كلو بعد 80 دقيقة. ومكثت أماندا، التي لم يسبق لها الحمل، في المستشفى مدة 6 أيام، قبل أن يسمح لها بالعودة إلى سكنها في غرفتي نوم في يخت في جنوب جلوسيستر شاير.
وعبرت اماندا عن مشاعرها قائلة: "حين عرفت أنني كنت حاملاً، كانت صدمة كبيرة لي ومازلت لا أستطيع أن أصدق ما حدث"، وتتابع "لم يكن لدي أي فكرة كنت أتوقع أن أشعر بالغثيان صباحًا، أو أن أشعر بركلات الجنين وحركته داخل بطني، لكنني لم أشعر بأي شىء".