ان الشيخ محمد متولي الشعراوي كان وزير للاوقاف وكان علي علاقه قوية بمسؤلين الدوله وكان لهم معه المواقف الكثيره ليست فقط في الدين او طبيعة العمل ولكن في النصيحه لهم ايضا فهو كان لايخاف من قول الحق ابدا ومن ضمن هذه المواقف 3 مواقفمع الرئيس السادات وكان اول هذه المواقف اثناء اداء اليمين الدستوري حين كان الشعراوي يقول اقسم بالله ان احفظ علي مصلحة المحافظه واعمل بالقانون والدستور ثم في اخر الكلام قال بصوت عالي ان ةشاء الله فضحك السادات بشده ولكن تم حذف ذلك وثاني المواقف ان السادات سال الشعراوي هل انه ترك كرسي الوزارة ولم يجلس عليه وجلس علي كرسي من الخرزان وراء الباب فلما ساله السادات عن ذلك قال له الشعراوي لكي اكون قريب من الباب وعندما ترفدني اجري سريعا واقول يافكيك فضحك السادات كثيرا وثالث المواقف انه عندما قام السادات بحفل علي شرف احد اصدقائه طلب الشعراوي لحضور الحفل وكانت الحفل بها الرقص والغناء وعندما قامت احدى المغنيات للغناء اعطاها الشعراوي ضهره فقال السادات الي احد المسؤلين خلي الشعراوي يتعدل فرد الشعراوي انا الا اتعدل اتعدل انت ياريس