تـــقدّم شـــاب لـــطلب فـــتاة .. فـــاستقبله الأب ورحّـــب بـــه ..

نـــظر الــيه وقـــال لـــه : 

قـــبل ان تـــقول لــي مـــا عـــندك ســأقول لـــك مـــا عـــندي …

جـــاوبني عـــلى ســـؤال واحـــد .. ان كـــانت اجـــابتك صـــحيحه

قـــرأنا الـــفاتحه والا .. فـــمشيئه الله قـــد ســـبقت ..

فـــرح الـــشاب بـــهذا الـــخبر وقـــال .. أخـــبرني يـــا عم عـــن الـــسؤال ..

فـــنظر الاب الـــى عـــيني الـــشاب وقـــال : ( فـــي أي وقـــت يـــؤذّن الــــفجر )

فـــتلعثم الـــشاب .. واخـــضر .. واحـــمر .. !! ثـــلاثه ونـــصف ..

 بـــل أربع الا خـــمس .. ســـادسه الا ربـــع ..  كـــانت الإجـــابه 

نـــظر الاب الـــى الــشاب وقـــال .. ســلعتي غـــاليه ..

لا أظـــن ان مـــهرك يـــكفي

هـــكذا يـــسأل عـــن الـــرجل !!

لا عـــن أصـــله ونـــسبه

اللهم اصلح زوجات المسلمين وازواج المسلمات

اللهم عظمني فى قلبة وعظمه فى قلبي واجعلني ماء عينه وقر به عينى