ظهر هذا الصنف الغريب من الدجاج في جاوة بإندونيسيا، وأدخل إلى أوروبا في عام 1998 على يد مربي دجاج هولندي، حيث لقي اهتماما كبيرا بسبب مظهره الغريب.

في اندونيسيا يخصص هذا النوع من الدجاج للنساء الحوامل لإحتواء لحومه على نسبة  عالية من الحديد كما يعتبر هذا الدجاج رمزا للقوة والثراء إذ تعمل العائلات الاندونيسية على ذبحه في مناسبات الولادة حتى يحصل المولود الجديد في اعتقادهم على القوة والثروة.

يحصل دجاج أيام سيماني على لونه الأسود من سمة وراثية طبيعية تعرف باسم "فيبروميلانوسيس fibromelanosis"، التي تشجع على تكاثر الخلايا الصبغية السوداء.
يبيض دجاج أيام سيماني بيضا لونه بني فاتح، وهو الجزء الوحيد في جسمه الذي لا يحمل اللون الأسود.