موت السيد عبد الله باها لغز غامض ينظاف الى وفاة الزايدي غرقا وهو مايجعلنا 
نرجح كفة المؤامرة. المعطيات تقول ان باها صدمه قطار اثناء تفقده مكان وفاة
الزايدي ...
لكن
نظرية المؤامرة غير مستبعدة خاصة ان باها وضع سيارته بعيدا عن السكة و انه
ترجل منها وان الساعة كانت بين المغرب والعشاء من يوم الاحد الذي هو يوم 
عطلة ولم يكن معه مرافق على غير العادة.. .
هل تلقى عبد الله باها اتصالا ليذهب هناك؟
الم يكن هنالك وقت آخر غير ذالك الوقت؟
وكيف يعقل أن يندفع لوحده؟
باها لم يسمع القطار المنطقة مظلة لم يرى ضوء القطار القادم مع العلم ان في ظلام عينك ترى اصغر وأبعد الاضواء كيف ذلك؟
القطار دارو فيه كاتم صوت مثلا؟؟؟؟
هل كاد باها ان يصل الى خيوط وفاة الزايدي وقتل لتبقى القضية اكبر لغز؟
هل هم رافضوا الاصلاح و التماسيح خاصة ان الزايدي كان ضد التيار الاتحادي وان باها معروف بصرامته؟

بالعربية السيد باها وضع على السكة ميتا....وإن شاء الله تبان الحقيقة ! إن الله يمهل ولا يهمل