في ال(1945) قدم أطفال روس للسفير الأمريكي في روسيا شعار أمريكا محفور على قطعة خشب ، كبادرة للمحبة والإحترام بين الشعبين.





تقبلها السفير بمودة وعلقها بمكتبه وفوق رأسه.


بعد سبع سنوات إكتشف الأمريكان بالصدفة أن داخل الشعار جهاز تصنت ، وأن الروس كانوا يسمعون كل شيء يجري بمكتب السفير.