السلام عليكم

 قصة وصلتني على الفايس بوك اثرت فيا كثير و حبيت انقلها لكم

توفي المولود فأعطوه لأبيه ليدفنه !!

ركبت معه في السيارة وانطلقنا إلى المقبرة وهو واضع ابنه في حجره وعينه بوجه ابنه.




أنحنى بنا الطريق فأستقبلتنا الشمس


فقام بحركة غريبة جدا !

فنزع غترته و ظلل بها على إبنه ليقيه حر الشمس !!! يا الله !

لقد نسي الأب أن ابنه ميت !

انفجرت باكيا من رحمته بولده الصغير وفهمت حينها معنى الآية و أخذت أرددها :ـ


”وقل رب ارحمهما كما ربياني صغيرا"


يارب في كل دقيقه تمر على " أمي وأبي" إفتح لهم بآب راحة لآ يسد

وهبهم عطآيا كجبل أحد
واجعل الجنة لهمآ دآر خلد "
اللهم آمين