موقع معلومات | معلومات | ثقافة عامة | هل تعلم

قصص مؤثرة جدا

<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on">
<div class="separator" style="clear: both; text-align: center;">
<a href="http://www.ma3lomate.com/" rel="nofollow" style="clear: right; float: right; margin-bottom: 1em; margin-left: 1em;" target="_blank"><img alt="http://www.ma3lomate.com" border="0" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEjBg0g6csbGiInmyk8GTHp1PGPtMC7w4m37jW-2bzMGJu0kzngQTjTIgwNQnd60zuxqWo-aL_MGdJDLdsisY_nkJeod-ejJLSXbtZNGrKIC-08Y-A39ODiyRZTfpR_ea4TVH816WRXmpD0/s1600/%25D9%2582%25D8%25B5%25D8%25B5+%25D9%2585%25D8%25A4%25D8%25AB%25D8%25B1%25D8%25A9+%25D8%25AC%25D8%25AF%25D8%25A7.jpg" title="قصص مؤثرة جدا" /></a></div>
<span style="font-size: large;"><span style="color: red;"><b>قصص مؤثرة جدا</b> رقم 1 : (ذكاء الإمام) </span></span><br />
<span style="font-size: large;"><br /></span><span style="font-size: large;">حدث ذات يوم أن حضر رجل إلى الإمام أبي حنيفة فسأله : يا إمام! لقد دَفنت مالًا, ولِطول المدة لم أتذكر أين دفنته, هل لك أن تساعدني!؟</span><br />
<span style="font-size: large;">فأجابه الإمام : ليس هذا من إختصاصي, ثم فكّر قليلا وقال له مرة أخرى : إمضي هذه الليلة مصلّيا حتى الفجر, وإن شاء الله ستتذكر مكان الكنز</span><br />
<span style="font-size: large;">أراد الرجل تطبيق الوصية, فما لبث أن بدأ في الصلاة حتى تذكر المكان الذي خبأ فيه الذهب, فذهب إليه وأحضره.</span><br />
<span style="font-size: large;">وفي صباح يوم الغد عاد الرجل إلى الإمام فشكره على مساعدته له ثم سأله عن كيفية علمه أنه سيتذكر مكان الذهب خلال صلاته, فأجابه بأنه علم أن الشيطان سيُذَكّره بمكان المال ليشغله عن صلاته.</span><br />
<span style="font-size: large;"><br /></span><span style="font-size: large;"><span style="color: red;"><i><b>قصص مؤثرة جدا</b></i> رقم 2 : (للكون إله)</span></span><br />
<span style="font-size: large;"><br /></span><span style="font-size: large;">في تحدي الملاحدة للمسلمين, قرروا إقامة مناظرة حول وجود الله من عدمه, وآتفقوا على موعد لا يخالفه أحد منهم...</span><br />
<span style="font-size: large;">حان الموعد ولكن الفقيه لم يحضر, فقال كبير الملحدين, إن عالمكم خاف من المناظرة وقرر عدم المجيء, وهو بذلك أكد للجميع أن الرب غير موجود.</span><br />
<span style="font-size: large;">وفجأة وصل العالِم المسلم, وآعتذر لهم عن تأخره, ثم بادرهم بالقول : وأنا في طريقي إليكم, وصلت للشاطىء فلم أجد مركبا أعبر عليه, إنتظرت قليلا فإذا بألواح من الخشب تصعد من الماء, فآجتمعت ببعضها البعض إلى أن شكّلت قاربا, ركبت عليه فقادني عندكم,</span><br />
<span style="font-size: large;">فرد عليه الملحد : ما هذا الهراء! كيف ينزل الخشب من الماء ويتشكل لوحده دون وجود صانع وكيف يتحرك لوحده ويوصلك عندنا, فأجابه العالم المسلم: فإذا كنت تعرف كل هذا فكيف لك أن تقول أن السماوات والأرض وكل هذا الكون, بدون إله يسيره.</span><br />
<span style="font-size: large;"><br /></span><span style="font-size: large;"><span style="color: red;"><b>قصص مؤثرة جدا</b> رقم 2 : (سامح من أساء إليك)</span></span><br />
<br />
<span style="font-size: large;">في يوم من الأيام إقترح شخص على أعز أصدقائه أن يقوما برحلة في الصحراء ليكتشفوا خباياها, وأثناء تواجدهما وسط الصحراء وقعا في جدال, فضرب أحدما الآخر على خده , فلم يكن من هذا الأخير إلا أن آنحنى على الأرض و<a href="http://www.generalculture.net/"><span style="color: black;"></span></a>كتب في الرمال : في مثل هذا اليوم ضربني على وجهي أعز أصدقائي,,,</span><br />
<span style="font-size: large;">سرعان ما عادت المياه إلى مجاريها وأكملا طريقهما وكأن شيئا لم يكن</span><br />
<span style="font-size: large;">غير بعيد عن مكان الشجار وجدوا واحة فقرروا أن يستحموا,</span><br />
<span style="font-size: large;">نفس الشخص الذي أخد صفعة على خذه , كادت أن تغرقه الرمال المتحركة لولا مساعدة صديقه له,</span><br />
<span style="font-size: large;">بنفس الطريقة السابقة, إنحنى على الأرض وكتب : اليوم أعز أصدقائي أنقدني من موت محقق, لكن هذه المرة كتبها على صخرة.</span><br />
<span style="font-size: large;">فسأله صديقه : حينما صفعتك كتبتها على الرمال, وحينما أنقدتك كتبتها على الصخر, ما السر في ذلك!؟</span><br />
<span style="font-size: large;">فأجابه صديقه : عندما يحسن إلينا أحد يجب علينا أن ننقشها على الصخر لكي لا تستطيع أي رياح محوها, أمّا أدِيّة الناس لنا, فعلينا كتابتها في الرمال, ليسهل على رياح التسامح محوها.</span></div>

قصص مؤثرة جدا

قصص مؤثرة جدا رقم 1 : (ذكاء الإمام) حدث ذات يوم أن حضر رجل إلى الإمام أبي حنيفة فسأله : يا إمام! لقد دَفنت مالًا, ولِطول المدة لم أتذكر...

مزيد من المعلومات »

حكاية العازف الحزين , حكاية الطفل البرازيلي دييكو , أكثر صورة اثارة للمشاعر في التاريخ الحديث

<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on"><div class="separator" style="clear: both; text-align: center;"></div><div class="separator" style="clear: both; text-align: center;"></div><div style="margin-left: 1em; margin-right: 1em;"><img alt="alt" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEjSiCybQwIHggLL4uaLBS6AlJhdfuI-Tsniv7A_wWN7OjfLhw0vy7ZKw2F3zElIBherj9sCHBlI_cij9tUtef707Nmr90Iki6PQdVQvCH7j1Sz4LUnseFFZuPEaleAg9LJXocbcQt1OsKGk/s1600/diego3.jpg" /></div><br /><div style="margin-left: 1em; margin-right: 1em;"></div><br /><br /><h1 style="background-color: white; border: 0px; color: #111111; font-family: Arial, Arial, sans-serif; font-size: 3em; font-weight: normal; line-height: 1; margin: 0px 0px 0.5em; padding: 0px; text-align: justify; vertical-align: baseline;"><div style="clear: right; color: #575757; font-family: Arial, Helvetica, sans-serif; font-size: 18px; line-height: 30px; margin-bottom: 18px; margin-top: 5px; padding: 0px;">قصته مؤثرة جدا ..عزف على كمانه ليحارب اللوكيميا وأمراض مجتمعه التي لم تقتل شغفه وحماسه للموسيقى، شريط حياة قصير، مدته لا تزيد عن اثني عشر عاما، لكنه ملئ بالإرادة والأمل وحب الموسيقى، هو عازف الكمان البرازيلي الصغير "ديجو فرازو توركواتو".</div><div class="separator" style="clear: both; text-align: center;"><a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEj43G2KhI2K4VEeh0Jylc-CNDEg6eHnKye4D7WpluSt2sJX-k28Ef7T8O2GHqdBuAYfSE9ao7cvbdwRwwKBDAXUObINXvoqzoPvvhg0mlLyQ3zxsQCbmpq1QF6eHhTV5QKpuvmMDB9ChbEf/s1600/%D8%AA%D9%86%D8%B2%D9%8A%D9%84+(14).jpg" imageanchor="1" style="margin-left: 1em; margin-right: 1em;"><img border="0" height="640" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEj43G2KhI2K4VEeh0Jylc-CNDEg6eHnKye4D7WpluSt2sJX-k28Ef7T8O2GHqdBuAYfSE9ao7cvbdwRwwKBDAXUObINXvoqzoPvvhg0mlLyQ3zxsQCbmpq1QF6eHhTV5QKpuvmMDB9ChbEf/s640/%D8%AA%D9%86%D8%B2%D9%8A%D9%84+(14).jpg" width="456" /></a></div></h1><div style="clear: right; color: #575757; font-family: Arial, Helvetica, sans-serif; font-size: 18px; line-height: 30px; margin-bottom: 18px; margin-top: 5px; padding: 0px;">الصورة تداولها عدد من نشطاء موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، وهي للعازف البرازيلي وهو يبكي أثناء أدائه لأحد المقطوعات الموسيقية في جنازة معلمه "إيفاندرو دي سيلفا جاوا" الذي علمه العزف على الكمان، في لقطة صنفتها صحيفة "O globo" البرازيلية كواحدة من أقوى اللقطات وأقواها تأثيرا، وقد عزف فرازو، بحسب صحيفة "أو جلوبو O globo" البرازيلية واحدة من أحب المقطوعات إلى قلب المعلم جاوا، ولهذا عزفها له في جنازته وهو يبكيه.</div><div style="clear: right; color: #575757; font-family: Arial, Helvetica, sans-serif; font-size: 18px; line-height: 30px; margin-bottom: 18px; margin-top: 5px; padding: 0px;">/script> فرازو ولد في العام 1997، وفي حياة لم تتعد الاثني عشر عاما، استطاع أن يكون رمزاً للأمل والإرادة، فرازو كان أحد الأطفال الذين تبنتهم منظمة "أفرو ريجي Afro Reggae"، وهي منظمة نشطت في البرازيل منذ عام 1993، وتهتم بالبرازيليين من أصول إفريقية أمثال فرازو، وتعلمهم موسيقي الريجي والهيب هوب والصول، وتعلم فرازو في هذه المنظمة العزف على الكمان، فكان جزءً من أوركسترا المنظمة لآلات الكمان.</div><div style="clear: right; color: #575757; font-family: Arial, Helvetica, sans-serif; font-size: 18px; line-height: 30px; margin-bottom: 18px; margin-top: 5px; padding: 0px;">بسبب البيئة الفقيرة التي عاش فيها فرازو فقد أصيب بأمراض عدة أقواها كان اللوكيميا والتهاب السحايا التي أصيب بها في الرابعة من عمره، لكن مرضه هذا لم يمنعه من من متابعة عزفه على الكمان بكل شغف، فقد قاد فرازو الصغير أوركسترا الكمان الخاصة بمنظمة "أفروريجي" في حفلات كان الهدف منها جمع تبرعات لمرضى اللوكيميا، ومكافحة دخول الشباب البرازيلي لجماعات العصابات في البرازيل.</div><div style="clear: right; color: #575757; font-family: Arial, Helvetica, sans-serif; font-size: 18px; line-height: 30px; margin-bottom: 18px; margin-top: 5px; padding: 0px;">/script> في 2010، أجريت جراحة لفرازو أثرت على صحته بالسلب وقادت إلى وفاته عن عمر يناهر الاثنى عشر عاما، توقف قلب فرازو عن النبض، لكن فرقته الكمان مازالت تستأنف عملها وتحارب من أجل مستقبل أفضل لأطفال البرازيل.</div><div><br /></div></div>

حكاية العازف الحزين , حكاية الطفل البرازيلي دييكو , أكثر صورة اثارة للمشاعر في التاريخ الحديث

قصته مؤثرة جدا ..عزف على كمانه ليحارب اللوكيميا وأمراض مجتمعه التي لم تقتل شغفه وحماسه للموسيقى، شريط حياة قصير، مدته لا تزيد عن اثني عشر عا...

مزيد من المعلومات »