وعن حياته التى كانت سيعيشها معهم وعن مغامراتهم التى كانو سيفعلونها ان كان قد نجى..
فجأة أخد الطفل نفسا طويلا وسكت..
قال الأطباء أن ذلك مجرد رد فعل لاختلاف الضغط الجوي عن ضغط رئتيه..
لكن فعلها الطفل مرة أخرى ،، ثم مرة اخرى .. ذُهلت الأم وقامت بوضع ثديها فى فمه لتطعمه من لبنها..
وهنا حدثت المعجزه حيث تنفس الطفل وفتح عينيه وحرك رأسه ..
وقف الأطباء فى ذهول مبهورين بما حدث للطفل.. ...
ومع هذا الذهول انهمر الجميع بالبكاء من شدة الفرح..
لأن المنطق البشري اعتبر أن حياة هذا الطفل منتهية وقلب الأم دلها على أنه بخير
وقد تحققت معجزة الله عز وجل ودب الروح في هذا الطفل ليتعظ الجميع